زار وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن حاملة الطائرات جيرالد آر. فورد في شرق البحر المتوسط اليوم الأربعاء، وشكر طاقمها على دوره في المساعدة على منع نشوب صراع أوسع نطاقاً في الشرق الأوسط خلال الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وأصبحت حاملة الطائرات التي تعمل بالطاقة النووية، وهي بمثابة مدينة صغيرة عائمة بها أكثر من أربعة آلاف شخص وثمانية أسراب من الطائرات، رمزاً قوياً للتصميم الأميركي على دعم إسرائيل من خلال الدفع بها لتصبح أقرب إلى حليفتها بعد أن تعرضت لهجوم من حماس في السابع من تشرين الأول.