أكّدت حركة المقاومة الإسلامية «حماس» أنَّ معركة «طوفان الأقصى» حقٌّ مشروع للشعب الفلسطينيّ في الدفاع عن نفسه وأرضه ومقدساته، في ظل استمرار عدوان الاحتلال وصمت وتقاعس العالم، في وضع حدّ «لإرهابه المتصاعد»، وتنكرّه لكل حقوق الشعب الفلسطينيّ وتطلعاته، في تحرير أرضه وتحقيق العودة إليها.
وجدّدت دعوتها إلى دول العالم كافّة، إلى تحمّل مسؤولياتها السياسية والإنسانية، في إنصاف الفلسطينيين ودعم نضالهم المشروع من أجل الحريّة وتقرير المصير، وإقامة دولتهم المستقلة كاملة السيادة، وبعاصمة القدس، وإنهاء أطول وأخطر احتلال إحلاليّ مستمر، في العالم.