رجحت التحقيقات الأولية أنّ الصواريخ التي أُطلقت لاغتيال صالح العاروري ورفاقه، في الضاحية قد أطلقت من طائرة حربية وليس من مسيّرة. وهي صواريخ ذكية GBU موجهة باللايزر خارقة للتحصينات (أسقف الإسمنت المُسلّح) اخترقت سقفين وعدد «الفتحات» في السقف المخترق أكثر من ثلاثة، حسبما افاد الصحفي رضوان مرتضى.