أوضح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أنّه «يتعين تجنب حدوث تصعيد بالمنطقة خاصة في لبنان والبحر الأحمر»، مشددًا على أنّ «أي هجوم إسرائيلي على رفح سيتسبب في كارثة إنسانية غير مسبوقة».
ولفت، خلال لقائه في باريس الملك الأردني عبد الله الثاني، إلى أنّ «الأولوية المطلقة هي لوقف إطلاق النار في غزة والإفراج الفوري عن الأسرى»، مشيرًا إلى «أننا نتشارك نفس المخاوف مع الأردن ومصر بشأن التهجير القسري للموجودين في رفح»، معتبرًا أنّ «شن هجوم واسع النطاق في رفح قد يشكل نقطة تحول في الصراع».