في فيديو انتشر كالنار في الهشيم على وسائل التواصل، ظهر طفل صغير يلقي خطابًا حماسيًا عن “البلدية”، ليظن الجميع أنه يتحدث عن انتخابات بلدية بيروت… قبل أن يفاجئهم في النهاية بأن المقصود هو “اللبنة البلدية من دايري خوري”!
الذكاء في حملة دايري خوري الإعلانية لم يتوقف عند حدود النكتة، بل تخطّاها ليطرح بطريقة طريفة سؤالًا عن الفرق بين الهمّ الانتخابي والهمّ اليومي للبناني: “شو في أهم من اللبنة البلدية؟”
السؤال اليوم: هل يُحتسب هذا الفيديو كخرق للصمت الانتخابي، أم هو مجرد دعوة للافطار اللبناني الأصيل؟