al saham

اخبار ذات صلة

بدء التجمع للانطلاق بمسيرة 4 آب باتجاه المرفأ.. وحضور وزاري لافت


بدأ أهالي شهداء وضحايا انفجار 4 آب بالتجمع في نقطتي انطلاق، الأولى في ساحة الشهداء، والثانية في مركز الإطفاء في الكرنتينا، للانطلاق في المسيرة باتجاه تمثال المغترب قرب موقع الانفجار، بمشاركة لافتة لعدد من الوزراء وهم: الاعلام المحامي بول مرقص، الطاقة جو الصدي، السياحة لورا الخازن لحود، الأشغال فايز رسامني، التكنولوجيا كمال شحاده، الشؤون الاجتماعية حنين السيد، العدل عادل نصار، الصحة ركان ناصر الدين، والاتصالات شارل الحاج، الى شخصيات سياسية واجتماعية وناشطين من اجل العدالة.

في مركز الإطفاء في الكرنتينا، للانطلاق في المسيرة باتجاه تمثال المغترب قرب موقع الانفجار، بمشاركة الوزراء: الاعلام المحامي بول مرقص، الطاقة جو الصدي، السياحة لورا الخازن لحود، التكنولوجيا كمال شحاده، الصناعة جو عيسى الخوري، الشؤون الاجتماعية حنين السيد، الوزير السابق ميشال فرعون والنائب نقولا الصحناوي.

وصرح وزير الصناعة جو عيسى الخوري، أنه “لا يمكن الطلب من أهالي الضحايا أن ينسوا بل أن يسامحوا وهذا لا يمكن أن يحصل من دون معرفة الحقيقة”.

أما وزير الصحة ركان ناصر الدين، فاعتبر أن “وجودنا بين الناس اليوم هو لنؤكد أنّنا من صلب هذا الوطن وسقط شهداء في 4 آب من مُختلف الجهات ونحن نؤيد تحقيق العدالة”.

وقال إننا “ضمن السقف الوطني في موضوع السّلاح وخلف رئيس الجمهورية وخطابنا هو خطاب دولة”.

من جهته، أعلن وزير الاتصالات شارل الحاج، أن “قرار بناء الدولة اتُخذ ولا دولة تُبنى بلا شفافية وعدالة ولا عدالة تُبنى على النسيان”.

وأوضح وزير الأشغال فايز رسامني، أنه “هناك سوء إدارة وإهمال في المرفأ وسنعالج هذا الموضوع خلال هذه السنة ولا جدوى من تقاذف المسؤولية”.

كما أشارت وزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيد، إلى أنها فقدت والدتها في انفجار 4 آب”، مضيفةً “هذه قضيّتي كما قضيّة الوطن والقاضي البيطار يُكمل تحقيقاته”.

وأعلنت وزيرة السياحة لورا الخازن لحود، أنه “لا يمكن أن ننسى ما حصل في 4 آب وسنقوم بكل ما يلزم وعلى القضاء أن يبتّ بهذا الملف والمطلوب العدالة والمحاسبة”.

Facebook
WhatsApp
Twitter

اقرأ أيضاً