كشفت مصادر قناة «الجديد» أن الموفد القطري أخذ دفعاً بعد اللقاءات السعودية مع المبعوث الفرنسي الخاص جان ايف لودريان لاستكمال مبادرته.
وأفادت المصادر أنه «سيكون للموفد القطري جولة ثانية مع الأطراف السياسية المؤثرة في الانتخابات الرئاسية، الا أنه حتى اللحظة لم يجد قاسما مشتركا بين «الوطني الحر» و«القوات» ولم يستطع أن يجمعهما على اسم واحد من الأسماء الثلاثة التي طرحها».