لا شك أن أكثر ما يخشاه العدو النذل الجبان هو كاميرا توثق جرائمه الفظيعة بحق النساء والأطفال حتى وصل إجرامه إلى قطع الأوكسجين عن الأطفال الخداج.
بالأمس كان عصام عبدالله من رويترز واليوم فرح عمر وربيع المعماري من الميادين وغداً من يدري..
صحيفة «السهم» إذ تتقدم بأحر التعازي من عائلات الصحافيين الزملاء، ترفع الصوت لتستنكر أي اعتداء على لبنان وتحديدا على الجسم الصحافي فيه.