انتهت الهدنة وعادت قوات الإحتلال الى عدوانها مستهدفة الوسائل الإعلامية والصحفيين لإطفاء عدساتهم كي لا يرصدوا وينقلوا للعالم جرائمها الوحشية واللانسانية، وهذه المرة طاول القصف منزل الصحفي ودكتور الاعلام أدهم حسونة مما ادى الى استشهاده وعدد من افراد عائلته في غزة.
فيما نعت نقابة الصحفيين الزملاء أدهم حسونة وعبد الله درويش ومنتصر الصواف ودانت استمرار العدو في جرائم استهداف الصحفيين.