أفادت معلومات للجديد عن أن : قائد الجيش سيتوجه لتوسيع مروحة اتصالاته السياسية الداخلية لتشمل الاطراف المختلفة كافة بعد دعوته فرنجية للعشاء وزيارته الوزير سليم معايداً.
وأضافت المصادر الدبلوماسية للجديد: ان مسار الحل السياسي والامني في لبنان سيكون منفصلا عن مسار الحل في غزة لأن الحرب في القطاع قد تطول لأشهر فيما الحل لما بعد الحرب ليس ناضجا بعد.
وتابعت المصادر : الخماسية ستعود مطلع العام للضغط لإنتخاب رئيس للجمهورية قبل حسم الملف الامني ليكون الرئيس المنتخب ممثلا للبنان في اي اتفاق أمني مقبل.
وأكدت المصادر للجديد : ان هوية الرئيس المقبل لن تكون خاضعة لمقايضات سياسية بل سيكون محل تقاطع محلي دولي على ان يحظى بثقة القوى المختلفة ومنها حزب الله.