أظهرت لقطات تلفزيونية حية، أشخاصا يغطون رؤوسهم في محطة تلفزيون تي.سي الإكوادورية في مدينة جواياكيل، ويجبرون الموظفين على الانبطاح أرضا، بينما سُمع دوي طلقات نارية وصراخ.
ويأتي الحادث في غمرة خطف ما لا يقل عن سبعة من ضباط الشرطة وسلسلة من الانفجارات وبعد يوم من إعلان الرئيس دانييل نوبوا حالة الطوارئ.