مدّدت الحكومة الفنلندية إغلاق حدودها مع روسيا. وفرضت هذا الإغلاق، عِقب الإرتفاع في تدفق المهاجرين، وهو ما وصفته هلسنكي بأنه «هجوم روسيّ هجين».
وأغلقت الدولة الواقعة، في الشمال الأوروبيّ، حدودها، في منتصف كانون الأول، عقب دخول قرابة ألف مهاجر لا يحملون تأشيرات من معابرها على الحدود الشرقية منذ آب.
وأعلنت الحكومة في بيان أنها «قررت أن نقاط العبور الحدودية على الحدود البرية بين فنلندا وروسيا ستبقى مغلقة حتى 11 شباط 2024».