أعلن البيت الأبيض ان الرئيس بايدن وفريقه يواصلون العمل على مدار الساعة لضمان وتأمين إطلاق سراح الرهائن، مشيراً الى انه لا يريد عملية عسكرية كبرى في رفح بدون خطة قابلة للتنفيذ وضمان أمن المدنيين»
واكد البيت الأبيض: «لا نريد أن نرى أي قتلى مدنيين سواء كانوا فلسطينيين أو إسرائيليين، وحماس لا تزال تشكل تهديدا حقيقيا على إسرائيل التي تواصل عملياتها ضد قادة الحركة».
وقال البيت الأبيض: «هناك تقدم في محاولاتنا للتوصل إلى اتفاق لهدنة ممتدة وإخراج جميع الرهائن».
واشار البيت الأبيض الى انه: «لا ندعم وقفا عاما لإطلاق النار في غزة في الوقت الحالي، كما لا يمكننا تأكيد مقتل مدنيين في رفح لكننا لا نريد أن نرى سقوط أي قتلى مدنيين».
واعتبر البيت الأبيض ان «الرئيس بايدن كان واضحا بشأن مخاوفنا بشأن سقوط ضحايا مدنيين والأضرار بالبنية التحتية المدنية».
واكد البيت الأبيض: «نريد أن تتوقف الحرب في غزة وأولى خطوات ذلك هدنة ممتدة وإخراج جميع الرهائن وإدخال المساعدات، والإسرائيليون ملزمون بسلامة الفلسطينيين الأبرياء خلال أي تحرك باتجاه رفح
واكد البيت الأبيض رغبته بعدم رؤية أي إجلاء قسري في غزة.