قدّرت تقارير غير رسمية، اليوم، نسبة المشاركة في الانتخابات البرلمانية الإيرانية، التي ينظر إليها على أنّها اختبار لشرعية المؤسسة الدينية، بنحو 40 في المئة وهو ما سيكون أدنى نسبة مشاركة منذ الثورة الإسلامية عام 1979.
ودارت المنافسة بشكل أساسي بين المتشدّدين والمحافظين غير البارزين مع عدم خوض المعتدلين والمحافظين البارزين المنافسة ووصف الإصلاحيين الانتخابات التي جرت، أمس الجمعة، بأنّها غير حرّة وغير نزيهة.
وقد تعلن وزارة الداخلية عن نسبة المشاركة الرسمية في وقت لاحق اليوم السبت.