أشارت مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الاشتراكي إلى “إصرار البعض في الإعلام على اختلاق نظريات حول تهديدات أو تحذيرات تلقاها وليد جنبلاط، وأخرى عن مخططات وقرار بالاغتيال”، ودعت الإعلاميين إلى “عدم الادلاء او التعبير عما هو غير صحيح، وضرورة الثبت من المعلومات قبل نشرها وتعميمها”.