al saham

اخبار ذات صلة

باسيل: حريصون على تأليف الحكومة ونجاح العهد

أبرز ما قاله رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل في مؤتمر صحافي:

– حريصون على تأليف الحكومة و نجاح العهد وأصبح لدينا خوف من التعثر في التأليف

– من وظائف هذه الحكومة تسوية علاقات لبنان مع المجتمع العربي والدولي على قاعدة ابعاده عن صراع المحاور اضافة الى الاصلاح المالي واجراء الانتخابات البلدية والنيابية

– لا نقبل بالتجاوزات والهدف الوصول الى حكومة فاعلة تنفذ خطاب القسم.

– الحكومة غير عادية وأمامها تحديات سياسية أولها وقف النار وتنفيذ اتفاق وقف النار اضافة الى التعاطي مع سوريا والنظام الجديد على اساس الندية وعودة النازحين وشهدنا نوع الجرائم التي تحصل.

– لا يجوز التنكر للتجربة المرة للحكومتين الاخيرتين في موضوع التكنوقراط.

– الحزبي لا يعني ميليشياوي بالضرورة بل هو ملتزم بقضية ونظام وبالتالي ليست تهمة ولا نقبل بشيطنة النضال الحزبي فتمنع صاحبه من الطموح.

– هذا امر حصل مرتين ومناقض للطائف واذا كان هناك من تنكر للأحزاب فذلك يجب الا يقتصر على تسمية الوزراء فيما يتم القبول بانتماء النواب لدى تسمية الرئيس المكلف أو منح الثقة.

– هذا الموضوع بحثناه مع الرئيس المكلف وتم التفاهم عليه اي ان يكون الوزراء ممثلين فعليين لكن يسميهم.

– نحن مستعدون لتحمل المسؤولية السياسية والوطنية بقدر ما نملك من قدرة على التأثير فلا نريد تحمل مسؤولية اشخاص من دون أن نؤثر عليهم.

-قدمنا كل التسهيلات اللازمة بعدم الاصرار على حقيبة او اسم معين.

-طالبنا بأمر أساسي هو وحدة المعايير وهنا تحصل مخالفات كثيرة.

-سكوتنا ٣ أسابيع ولكن قد يكون ذلك فسروه ضعفاً فنقبل بأي شيء.

-المعايير غير موحدة في موضوع المداورة فنحن لسنا مع احتكار اي وزارة ولسنا مع منح وزارة المالية للشيعة خاصة في ظل الممارسة السيئة ولكن نسكت طالما قبل فخامة الرئيس ودولة الرئيس بالأمر لعدم عرقلة الحكومة طالما انه تم تثبيت لمرة أخيرة الوزارات السيادية ولا يمكن القبول به دائما ليصبح ممنوعا على طوائف الوصول الى وزارات معينة.

-في احجام التمثيل: خرجنا ب٢١ نائبا واذا خرج احد لا يعني ذلك خسرنا صفتنا التمثيلية وقبلنا على اعتبار ان ذلك لا يعني تجميع بعض النواب من هنا او هناك لكن بدأنا نسمع ونرى كتلة بحجم مُضاعف عن كتلة اخرى تأخذ عدد الوزراء نفسه وهنا لا يجوز تجاوز مكونات اساسية بحجم تمثيلها.

-في موضوع التسمية: لا يمكن القبول بالتمييز بين مكون وآخر ولسنا مع عزل اي مكون وتحديدا الشيعة واشعارهم أنه يتم “تخسيرهم” في السياسة لكن ذلك لا يعني اعلاءهم على غيرهم.

– لا يعني ذلك منح حق التسمية لدولة الرئيس عند باقي المكونات ومكونات اخرى يتم اختيار الاسماء عنها ولا يمكن في مطلع عهد واعد عدم ممارسة العدالة.

Facebook
WhatsApp
Twitter

اقرأ أيضاً