نشرت احدى المواقع العبريه تغريدة ثم حذفتها فضحت فيها كذبة الأسيرة التي تم تحريرها، وتبين ان احدى العائلات البدويه عثرت عليها اقصى جنوب النقب اثناء هروبها من الغلاف واعتبرها الجيش من المحتجزين لدى حماس لحين ابلاغ العائله البدويه السلطات بذلك وتبين انها ليست محتجزه.
الأسيرة الإسرائيلية التي قال الاحتلال إنه (حررها) بعملية معقدة، كانت قد نشرت منشوراً على فيسبوك بتاريخ 10/12، أي بعد 5 أيام من عملية طوفان الأقصى.